لقيت رابعة ربها وهي في الثمانين من عمرها، وقد ظلت طوال أيام وليالي حياتها مشغولة بالله وحده متعبدة في رحابه طامحة إلى حبه، وكانت تدعوه دون أن ترفع رأسها إلى السماء حياء منه.
وهذه المواضيع كلها نقلا من موقع موسوعة ويكيبيديا
وهذه المواضيع كلها نقلا من موقع موسوعة ويكيبيديا