فترة المراهقه كيف نتعامل معها؟؟
ان فترة المراهقه فتره حساسه جدا على من مر بها
ولكي تسير المراهقه على الخط المستقيم يجب ان يساعدها الاهل في ذلك ويمنحوها الاتي :
حب وعطف وحنان ورعاية ..لا صريخ ومراقبة وضغط ..لا أوامر مصطنعة .تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها. وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشرة..أسلوب خاطئ أن يعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها هذه المرحلة..هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج. مرحلةُ اكتسابِ المعلومات وتكوين الشخصية الحقيقية للمُراهِقة.
لا ضرر في أن يصادق الأخ أخته المراهقة..
لا ضرر في أن تصادق الأم ابنتها المراهقة..
لا ضرر في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقة..
وبأسلوب مريح..
أسلوب سلس..
أقصد بحب واهتمام..
وبالتفاهم..
إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديدة والغير سليمة..
يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..
والسمنه أيضاً..
البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ , يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..
والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعاملة الخاطئة لهن..
أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة,فلن تخون الثقة مهما حصل..
ولا أقصدُ الثقة العمياء..ثقة بِحدود..
ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها..
الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة
فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..
وهنا يأتي دور الأهل..
لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق بل ينصحانها بعدم استخدامه بكثره ..
ولا يجب على الأخ كذلك..
ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..
ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها,لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما..إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء,فترشدها..
وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه
ولكي تسير المراهقه على الخط المستقيم يجب ان يساعدها الاهل في ذلك ويمنحوها الاتي :
حب وعطف وحنان ورعاية ..لا صريخ ومراقبة وضغط ..لا أوامر مصطنعة .تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها. وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشرة..أسلوب خاطئ أن يعاملوها بقسوة كأنها ارتكتب جريمة بدخولها هذه المرحلة..هي مرحلة انتقال من طفولة الى شبه نضج. مرحلةُ اكتسابِ المعلومات وتكوين الشخصية الحقيقية للمُراهِقة.
لا ضرر في أن يصادق الأخ أخته المراهقة..
لا ضرر في أن تصادق الأم ابنتها المراهقة..
لا ضرر في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقة..
وبأسلوب مريح..
أسلوب سلس..
أقصد بحب واهتمام..
وبالتفاهم..
إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديدة والغير سليمة..
يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق..
والسمنه أيضاً..
البعض من المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ , يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي..
والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعاملة الخاطئة لهن..
أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة,فلن تخون الثقة مهما حصل..
ولا أقصدُ الثقة العمياء..ثقة بِحدود..
ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها..
الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة
فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات..
وهنا يأتي دور الأهل..
لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق بل ينصحانها بعدم استخدامه بكثره ..
ولا يجب على الأخ كذلك..
ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها..
ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها,لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما..إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء,فترشدها..
وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه
وهذا حين تُريدُ أن تزور إحدى صديقاتها..
تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها..لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً..إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها..وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها..وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال..
فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد..
والموضوع الآخر هو الإنترنت..
أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه,لأنهم يرونه خطيراً
لاخواتهم المراهقاتُ بالذات,بغض النظر عن الدردشه والتشات..
بل المنتديات أيضاً..يعتبرونها خطيرةً..
لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته,ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي..
بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل..
أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ...ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها..
وإن حدث شيء سيء,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها..
لذا..
يامن لديكم أخواتٌ مراهقات..
يامن لديكم فتياتٌ مراهقات..
إحرصوا عليهن,وصادقوهن دوماً..
ولا تشعروهن بالضغط..
فالضغط يولد الإنفجار..!
وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة..
وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه. ..
تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها..لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً..إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها..وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها..وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال..
فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد..
والموضوع الآخر هو الإنترنت..
أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه,لأنهم يرونه خطيراً
لاخواتهم المراهقاتُ بالذات,بغض النظر عن الدردشه والتشات..
بل المنتديات أيضاً..يعتبرونها خطيرةً..
لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته,ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي..
بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل..
أستطيع أن أؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ...ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها..
وإن حدث شيء سيء,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها..
لذا..
يامن لديكم أخواتٌ مراهقات..
يامن لديكم فتياتٌ مراهقات..
إحرصوا عليهن,وصادقوهن دوماً..
ولا تشعروهن بالضغط..
فالضغط يولد الإنفجار..!
وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة..
وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه. ..